وباء كورونا وطرق الوقاية

كتبه: ياسر الحسنين القواس

إذا كان هذا الوباء مسلط من الله سبحانه وتعالى فلن يكون قاهرا على مصر وليفكر الشعب المصرى ككل فنحن يدا واحده أمام أية مشكله فان مصر . لن يصيبها بفضل الله وبحفظه اى مكروه . وذلك لطيب ثمارها وصلاح أهلها فهى أطيب مافى الأرض نجد أن هذا الفيرس وهو (كورونا – covid ) . بحثت ووجدت أن أفضل سبل لمواجهة هذا الفيرس اللعين هى :-
1- الالتزام بحظر التجوال من قبل الشعب المصرى .
2- عدم وجود تجمعات كثيره وليكون بين كل شخص وأخر اقل شئ متر .
3-أكل الثوم صباحا على معده فارغه .
4- معلقه عسل نحل من مصدر موثوق منه ونجده متوفر فى عربات القوات المسلحه فجزاهم الله كل خير وتوفيق .
5- وهذه فكره وردت عندى ولتصل الى كثيرا من علماء وأطباء مصر وأنا أتحدث كمحامى جنائى قرأت فى تقارير طبيه . وفى مجال الطب الشرعى . فأتحدث كمحامى ولست طبيب من خلال فكره وهى . الشخص المصاب بهذا الفيرس وكذلك المتوفى منه .. ويجب التركيز فى هذه النقطه وهى :- عند دخول الفيرس ﻻقدر الله جسم الشخص يدخل الى خﻻيا الجسم . ونجد أن الله سبحانه وتعالى أنشأ جهاز أمنى داخل جسم كل شخص . يتقوى هذا الجهاز من خلال أكل الثوم و شرب ليمون ساخن وكذلك شرب الجنزبيل الساخن . ومعلقة عسل نحل و الامتناع عن السجائر او اى نوع من انواع المخدر . وكذلك الحصول على فترة نوم كافيه لراحة الجسم أقل شىء سبع او ثمانى ساعات متواصله . والى جانب ذلك التحصن بالله وأذكار الصباح والمساء . نبحث معا أنه كان من السهل دخول الفيرس جسم المصاب . لوجود خلل فى الجهاز الأمنى لدى جسم الشخص . عند الدخول تفاعل مع خﻻيا الجسم وأنتج مايسمى بخﻻيا مضاده لهذا الفيرس . قوة المناعه لدى الشخص قليله فأدى ذلك الى وفاته . هذه المواجهة داخل جسم المصاب أو المتوفى نتج عنها مضاد للفيرس . ممكن علماء وأطباء مصر وهم أفضل من غيرهم فى جميع بلاد العالم . أخذ ولو حقنه من دم المصاب أو المتوفى وانتاج منها مصل مضاد لهذا الفيرس فكان الله بنوره وعونه معهم . هذه هى مصر . حيث أن مصر بلدا طيب وثمارها طيب وأذكى ثمار الأرض فكما تحدثت من قبل هى أطيب مافى الأرض فهذه بلدا طيب حماها الله بأبنائها وليمضى الزمن وليمضى العمر ولتبقى مصرا . بفضل الله وحفظه ورعايته . وفى النهاية أناشد الجميع باحترام وقت حظر التجوال . حتى يتمكن جنود مصر من رجال شرطه كان الله فى عونهم ورجال قوات المسلحه من فرض السيطره على الشارع المصرى حتى يتمكن جنود مصر من تعقيم الشارع للوقايه من هذا الفيرس . ولندعو الله سبحانه وتعالى … أن يصرف الله عنا الوباء ويكفينا شر الداء .. وشكرا … انما يكون الابتﻻء من الله لنزداد ايمانا بالله وثقتا بالله سبحانه وتعالى . ولعﻻ أيضا فى هذا الابتﻻء أن يكون الشعب المصرى يدا واحده لا فرق بين مسلم ومسيحى باعتبارهم نسيج خيطا واحد .

علي عبدالجواد

صحفي مصري ، محرر بالمركز الإعلامي لنقابة المحامين ، حاصل على بكالوريوس في الإعلام - كلية الإعلام - جامعة الأزهر ، عمل كمحرر ورئيس قسم للأخبار في صحف مصرية وعربية.
زر الذهاب إلى الأعلى